رسالة عائلات اعضاء الاسير فرقة مجاهدي خلق الي منظمة العفو الدولية

مع خالص التقدير
في احدث تقريرعن وضع حقوق الانسان ملايين الناس في جميع انحاء العالم ضحايا للعنف و من ذلك السياسة الشيطاني و التطهير العرفي و ازمات الهجرة و الظلم علي نطاق واسع.
لا شك، هذهالمطالب اذي كثيراً قلب ايَ انسان ولكن السؤال الرئيسي في ذهن كل ضمير مستيقظ ،لانها منظمة حقوق الانسان نتيجة لتطبيق المعايير المزدوجة في مجال حقوق الانسان و تجاهل الحقوق الاساسيه للانسان.يمضي اكثر من 70 عاماً لتأسيس مؤسسة حقوق الانسان ،ألم يحن الوقت ان سلطات هذه السياسة التمييزية و المتناقضة ان يطلبوا حقوق الانسانن لجميع الناس بغض النظر عن العرق اواللون او الجنسية اوالدين؟؟؟

احباء نا اكثر من 30عاماَ في فرقة مجاهدي خلق في اسارة ذهنياًو جسمياً و في كل هذه السنوات لم يكن لهم حق الزيارة العائلية و الاتصال بنا.
أليس هذا شكل من اشكال العنف؟ها هم ليسوا ضحايا سياسات الشر و التمييز العرفي و الظلم؟؟؟
و الآن آلاف من احبائنا في بلد آلبانيا ،البلد الحر ، اسير في سجن مانز المنعزل و عشرات الآخرين علي الرغم من الاعلان الانفصال ، مازالوا محرومين من حقوقهم في اللجوء و لايحق لهم زيارة العائلات و الخروج مكن آلبانيا بسبب الضغط من جانب الفرقة.و هم يواجهون اقسي الضغوط النفسية.
سؤالنا الاساسي هو كيف لا تتعامل منضمتك ابداً للسياسات القمعية مجاهدي خلق و انتهاكات حقوق الانسان و تتنازل عن ادانتها!
مئات افراد من السجناء و المحرومين من حقوق المواطنه ،لا تغطي واجباتك؟ ليس من واجبك؟؟؟
نحن من عائلات اعضائ الاسير في زمره مجاهدي خلق الايراتية من ضحايا الرئيسيين للعنف و العدالة من السياسات الشريرة لقادة زمرة مجاهدي خلق الايرانية نطالب منك ان تنتهي الامتنان للمعايير المزدوجة و التمييزية و التقسيم الارهاب الجيد و السيئ حتي تكريم اجرائاتكم في غصون 72 سنه من تأسيسه.
عائلات اعضاء الاسير في زمرة مجاهدي خلق


جمعية النجاة محافظة خوزستان

Exit mobile version