قلبي متضايق لاخي الاسير اسماعيل بور حسن بالحب

اسماعيل بور حسن كويخي ابن علي بور حسن و زهرا توسلي تم اسره في 29 خرداد 1367في حرب المفروضه في منطقة مهران و ارسل الي سجن اشرف للعمل الجبري و الأن هو محتجؤ في سجن رجوي في ألبانيا اثنا خدمته في دون تسجيل اسمه كسجين في الصليب الاحمر و اصبح عضواَ في الجناح العسكري معسكر اشرف اجباراَ لمدة 33 عاماَ و نحن نعاني كثير من غيابه و لم نكن ندرك من صحته . و هو حالياَ تحت السيطرة الصارمة لفرقة رجوي في سجن مانز في ألبانيا دون سماح له باي اتصال مع عائلته .

كانت نتيجة انشطتنا بالافراج عن الاخ العزيز ,ان فرقه رجوي اجبروه علي ارسال رسالة وهمية  كاذبة و غير واقعية علي موقع ايران افشاكر و قاىلا ان اسماعيل لقد اختار طریقة الخاص نفسه و ليس له امل في العودة الي بلده و عائلته بسبب مصادرة ميراثه!!!

أردت فقط أن أحذره وأؤكد له أن كل ممتلكاته ، التي هي أساسًا نصيب الميراث الأبوي ، كانت وستُعهد إليه باتفاق الورثة ، حتى عودة بالصحه و المبارك الخي العزيز التي نقدمها له ونمنحه الحياة .. تكون مثمرة وجميلة.

في منتصف الرسالة الطويلة المنسوبة إلى إسماعيل على موقع رجوي ، كانت صورة جميلة ورائعة لإسماعيل اشتعلت فيها النيران عندما رأيته وبكيت لساعات في حبه.

اتمني العودة و التخلص اخي العزيز

اضغط هناك

Exit mobile version