فی حرب الاثنی عشر یوماً تتعون مجاهدی خاق مع اسرائیل فی تکمیل جرائمها.
تنشر زمرة مجاهدي خلق الإرهابية شائعاتٍ مُرعبةوأخبارًا كاذبة، من بين أساليب أخرى، لخلق جوٍّ من الخوف والذعر العام. وتهدف هذه الأفعال إلى زعزعة الاستقرار النفسي وزيادة القلق الاجتماعي. کما جاء فی تقریر صحیفة تایمز اوف اسرائیل :إن هذه المجموعة تم تمويلها وتسليحها وتدريبها بالكامل من قبل الموساد، وتعاونت معه في جمع المعلومات الاستخباراتية وتنفيذ التدابير المناهضة للأمن.كما قال مسؤولون أميركيون إن “مجاهدی خلق” حددوا أماكن إقامة العلماء النوويين الإيرانيين وقدموا المعلومات إلى الموساد.
وبناء على هذا، كيف يمكن لزمرة مجاهدي خلق أن تتعامل مع الشعب الإيراني؟ و الکل یعلم لیس لمجاهدی خلق ای قاعدة الشعبیه فی ایران و عند شعب الایرانی .تحالف زمرة مجاهدی خلق مع العدوان الشعب الایرانی لیس مبرراً و یظهر إن شعارات الديمقراطية والحرية هي مجرد كذب وخداع، و مجاهدی خلق تحاول فقط إيذاء إيران لأنها تعلم أنها لا يمكن أن تكون بديلاً للحكومة الإيرانية وماهذا الجهد العقيم! مجاهدی خلق هی زمرة الارهابیة الطائفیة و لیس لها ای قاعدة شعبیه فی ایران ولهذا السبب تلجأ إلى الأجانب وأعداء إيران.