الوضع الحياتي والمعيشتي لعناصر مجاهدي خلق سيئه جداَ. لا ينبغي الشك بوجود سوء معامله من قبل مجاهدي خلق تجاه عناصرها .
اعداد كبيره عناصر مجاهدي خلق هربوا و يواصلون الفرار و يروون الوضع الفجيع هناك.
ابواب فرقه رجوي مغلق و لم تفتح من اي فرد من خارج الفرقه .
فقد قطع علاقات عناصر الفرقه مع اسرهم واقربائهم لان علاقات العائليه ممنوع في فرقه مجاهدي خلق .
بعض العوائل لم تري اعزائهم منذ عشرين عاماَ او اكثر .
اكثر عناصر مجاهدي خلق من المسنين لان في فرقه مجاهدي خلق زواج ممنوع و لم انجب اي طفل منذ ثلاين سنه وهذا من مصاديق نقض حقوق الانسان .
النساء في الفرقه مجبور باستفاده من زي العسكري و لم يكن لهن حق استفاده من لوازم التجميل و
علاقه بالعالم الخارجي ممنوع لان اي علاقه بالخارج يعني تهديد الفرقه مسوؤلي الزمرخ سيطرتهم علي الافراد و اخراج فكره الهروب من روؤسهم و كتفوا اجتماعات تفتيش العقائد بالعمليات الجاريه . في هذه الاجتماعات يعرض الشخص المعني لتهجم بالفاظ قاسيه ويعرض للضرب ليختل توازنه النفسي .
ان زمره مجاهدي خلق زمره الارهابيه الطائفيه و لديها جرائم بحق الشعبين العراقي و ايراني .