لا يجوز لأعضاء الفرقة الرجوي أن يعرفوا بآبائهم أو أمهاتهم أو حتى أبنائهم

في فرقة رجوي لا ينبغي لأحد أن يفكر حتى بالعائلة، لأن التفكير بالعائلة يمنع الآخرين من التفكير بمسعود ومريم وأهداف الفرقة ومثلها العليا. في هذه الزمرة لا يوجد أيام تسمى عيد الأب، أو عيد الأم، أو عيد الابنة، أو يوم الأسرة وليس لها أي معنى
. في هذه الفرقة يتم غسل أدمغة الناس باستمرار ويتم تسمية العائلة بالعدو، وكل الاعضاء في خدمة رجوي جسديًا ونفسيًا، وكل الافراد في خدمة رجوي وأهداف الفرقة الإرهابية و لا ینبغی لهم ان يعرفوا والديهم وأطفالهم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى